في السطور التالية هو ما نحب أن نجيب عنه و نوضحه لكم ، على لسان أحد الأطباء العرب المشهورين في كلمة ألقاها بإحدى المناسبات بعنوان : لا يجب أن يمرض أحدٌ بعد الآن !!
والتي تناول فيها السبب الوحيد لجميع الأمراض وكيفية الوقاية منها من خلال تناول المكملات الغذائية الطبيعية الجيدة والمناسبة!!
لا يجب أن يمرض أحدٌ بعد الآن !! .. هي عبارة عن مجموعة رائدة من الأفكار و عن نظرية ثورية حول الصحة والمرض ، للبروفيسور الكبير العراقي محمد العبيدي ، وهذه النظرية تحدث عنها أيضاً البروفيسور الأمريكي عالم الكيمياء "ريموند فرانسيس" في كتابه المشهور والمعنون بـ لن تمرض بعد اليوم "الصحة خيار...تعلم كيف تحافظ عليها" .
- الأستاذ البروفيسور محمد العبيدي عراقي قضى 40 عاماً من العمل في انجلترا وامريكا وكندا.
- بروفيسور متخصص في علم الفسلجة والعقاقير الطبية.
- مستشار متخصص في إدارة المستشفيات والمؤسسات الصحية.
- خبير دولي في الصحة البيئية والصحة العامة.
- مترجم طبي محترف حاصل على شهادتي ترجمة طبية من أكبر معهدين للترجمة الطبية في بريطانيا .
- عمل في امريكا لمدة 13عام حيث اكتشف واحد من أهم وأفضل أدوية ارتفاع ضغط الدم والذي تبيع منه الشركة بما يقارب من 45 مليار دولار سنوياً .
أهمية المكملات الغذائية ؟
وهنا جاءت المكملات الغذائية لتسد النقص الموجود في النظام الغذائي للإنسان من العناصر الغذائية الهامة والتي تساعد الجسم على التخلص من مشاكله الصحية والوقاية من الأمراض .
لا يجب أن يمرض أحدٌ بعد الآن
لا
تمرض بعد الآن !! ، ولا يجب أن يمرض أحدٌ بعد الآن .. والمسألة ببساطة هي :
أنه لا توجد هناك ألآف الأمراض المختلفة ، بل هناك مرض واحد فقط وهو :
الخلل الوظيفي : هو ضعف أو أداء غير طبيعي لوظيفة أعضاء الجسم ، ويحدث في أعضاء مختلفة من الجسم مسبباً أمرض متعددة .
هذا المفهوم هو ما بنى عليه الدكتور العبيدي حياته وحياة الألاف من معارفه
في العديد من دول العالم .
يجب أن لا نمرض بعد الآن .. هي مجموعة أفكار مركزة ولكنها بسيطة مستحدثة من
قبل الدكتور محمد العبيدي والتي عرفها بالطريقة الصعبة كما يقول .
ففي
عام 1989 عانى من مرض شبه مميت واستخدم
معرفته بالكيمياء الحيوية لإنقاذ حياته ، وخلال فترة التعافي كأن يسأل نفسه:
لماذا يمرض الناس ؟ وكيف يمكن الوقاية من المرض؟
مرض الخلية
أو الخلل الوظيفي للخلايا
والإجابة على : لماذا يمرض الناس ؟ وكيف يمكن الوقاية من المرض؟
هو جوهر هذه النظرية الثورية الجديدة
التي أطلقها البروفيسور العبيدي والذي أفاد قائلاً :
هناك مرض واحد وهو :
مرض الخلية
وأسباب هذا المرض :
- نقص مغذيات الخلية .
- السموم التي تتعرض لها الخلية .
في الطب الحديث فهم ضعيف للمرض ويعتمد على
قمع أعراض المرض بدلاً من معالجة أسبابه الحقيقية.
فلا عجب أن يموت معظمنا من أمراض مزمنة و تنكسيه
مثل السرطان وأمراض القلب والتي يتم علاجها، ولكن نادراً ما تشفى
!
وحتى الآن عندما ندرك وجود مرض واحد فقط فإن تحول
الطب الى تخصصات طبية يصبح طرازاً قديماً و يؤدي الى نتائج عكسية .
توقعات الناس حول الصحة والمرض
يتوقع معظم الناس أن يمرضوا مرة
واحدة على الأقل كل عام وأن يتغلبوا على مرض خطير واحد على الاقل بحلول منتصف
العمر وعلى الارجح أن يموتوا بسبب مرض واحد او عدة امراض بحلول الثمانينات، إن لم
يكن ذلك في وقت أقرب!
يعتقد معظم الناس أيضاً أن سوء الحالة الصحية
يرجع أساساً إلى سوء الحظ وأن طول العمر لديهم أمر ٌجيد الحظ!
لا شيء يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة ، الصحة السيئة
ليست مسألة حظ !
هل سوء الصحة هو مسألة اختيار؟
نحن لا نمرض ، نحن نصيب أنفسنا بالمرض من خلال اتخاذ خيارات سيئة ،وعلى العكس من ذلك ، نحن بصحة جيدة ونبقى بصحة جيدة من خلال اتخاذ خيارات جيدة !يشعر بعض الناس أنهم بصحة جيدة طالما أنهم لا يعانون من اعراض المرض ، وقليل من الناس يدركون ما هي الصحة المثالية حقاً وحتى أقل عدداً منهم يقبلون فكرة أن الحياه النشطة والصحية :
هي التي تتجاوز فيها 100 عام من العمر في متناول اليد ، في الواقع هذا النوع من العمر الطويل هو ما يجب أن نتوقعه جميعاً بشكل روتيني بمشيئة الله بل عليكم أن تفكروا بالعيش مدة 100 عام واكثر.
هل تؤمن المكملات الغذائية الصحة للناس؟
الملايين من الناس وفي جميع دول العالم يتناولون المكملات
الغذائية بشكل يومي ، ولكن هل تحسنت صحتهم ؟
بالنسبه للجزء الأكبر منهم ، الجواب بالتأكيد هو:
لا !!
لم تتمكن الدراسات الوبائية واسعة النطاق من
العثور على فوائد صحية عند اولئك الذين يتناولون الفيتامينات والمعادن .
إنه أمر مشوش أليس كذلك !!
هناك تفسير بسيط وهو : إن معظم
المكملات الغذائية من الفيتامينات والمعادن غير فعالة وحتى العلامات
التجارية الأكثر مبيعاً تحتوي على السموم !!
في الواقع ان تناولك للمكملات الغذائية
سيفيد صحتك ، ولكن فقط إذا كنت تأخذ المكملات الغذائية الصحيحة !!
بعد سنوات من البحث واختبار منتجات الفيتامينات والمعادن والمكملات الغذائية العضوية الاخرى اخترت العلامة التجارية (دي اكس أن) للاستخدام الشخصي، وذلك لأني كنت بحاجة إلى مكمل غذائي من أعلى مستويات الجودة
أضرار الإضافات الكيميائية في المكملات الغذائية
لأن النقاء كأن احد اهم معاييري في اختيار المكملات الغذائية العضوية ، كما اتضح لي من خلال خبراتي العلمية والعملية أن مواد الحشو والمضافات الكيميائية في منتجات الفيتامينات والمعادن والمكملات الغذائية لمعظم الشركات في السوق الصيدلانية تشكل نصف معظم تلك الماركات والشركات.
يمكن لمكونات الحشو والاضافات الكيميائية هذه ادخال السموم والمواد المثيرة للحساسية الى اجسامكم ، فهي تتداخل مع الذوبان والامتصاص وتقلل في النهاية من النشاط البيولوجي على المستوى الخلوي.
من المعايير التي تؤثر في جودة المكملات الغذائية : النقاء – سرعة الذوبان والامتصاص – المكونات – الجدوى البيلوجية
مقارنة بين المكملات الغذائية الاصطناعية والطبيعية
إن بعض الشركات المصنعة عادةً ما تشتري تلك المواد بتخفيضات هائلة ، وهي مواد خام قديمة عفى عليها الزمن ، لذلك فأن أغلب أقراص الفيتامينات والمعادن في العالم هي أقراص لا تعمل !!!
و من خلال خبرتي في عملي مع شركات الأدوية لأكثر من ثلاثة عشر عاماً ، ليس من السهل ولا الرخيص صنع المكملات الغذائية من فيتامينات ومعادن عالية الجودة .
تميل المكملات الغذائية ذات المكونات الطبيعية الى أن تكون أكثر إتاحة من الناحية البيولوجية و أكثر تكلفة ، ولهذا السبب تستخدم معظم ماركات الفيتامينات والمعادن في الاسواق المواد الاصطناعية.
مثال : من المعروف أن فيتامين E الاصطناعي و بيتا كاروتين أقل نشاطاً من الناحية البيولوجية من اشكالهم الطبيعية ، وتناول بيتا كاروتين اصطناعي يمكن أن يسبب نقص في الكراتينهات الاخرى اضافه الى المشكلات التي تسببها المواد الصناعية .
تشمل الاعتبارات الأخرى عمر ونقاء المواد الخام ، وكيفية شحنها ، وتخزينها ، والتعامل معها ، وتركيبها ، وتعبئتها ، كل هذا يمكن أن يكون له تأثير كبير على جودة المنتج النهائي .
بناءً على المعايير التي حددتها بالسلامة والجودة والفعالية كأنت العلامة التجارية الوحيدة التي تميزت عن البقية هي منتجات شركة دي اكس أن .
طريقة التعرف على جودة المكملات الغذائية من خلال العبوة ؟
لسوء الحظ نظراً للعديد من التفاصيل الدقيقة والتعقيدات يكاد يكون من المستحيل على المستهلك اصدار حكم مستنير بشأن جودة مكملات الفيتامينات والمعادن ، فهناك الكثير من المعلومات التي نحتاج إلى معرفتها والتي لا يمكن العثور عليها ببساطة على الملصق الموجود على علبة المنتج !
ومع ذلك هناك بعض القرائن التي لا يمكن لأي شخص أن يقرأها مثل كيمياء المعادن ، انتبهوا لهذا جيداً اذا وجدتم كلمات مثل كربونات و أوكسيدات ، وكبريتات ، فوسفات من الأرجح أنكم ترون أمامكم نوعية دون المستوى المطلوب!!
- العبوة التي تريكم أنها تحتوي على البيتا كاروتين على سبيل المثال دون إدراج المصدر ، هي على الأرجح الصنف الصناعي الرديء.
- فيتامين E مع حرفي DL امامه هو النسخة الاصطناعية وهو الأقل جودةً و فائدة..!!اذن فالحل الأفضل هو البحث عن كيمياء المكملات الغذائية وفهمها تماماً أو الشراء من مصدر موثوق به.
وبناءً على ما تحصل عليه أجسامكم فعلياً ، مقابل ما تدفعونه من أموال ، فإن منتجات شركة DXN هي العلامة التجارية الأقل كلفة والأفضل قيمة في السوق ، ولهذا أوصي دائماً باستخدامها لأني أستخدمها بنفسي.
- وكما ذكرت مسبقاً أن تناول المكملات الغذائية
المصنوعة من مواد كيميائية هي مضره جداً بالصحة بدلاً
من أن تكون نافعة ومفيدة لكم و مقولتي تلك مدعومة بعلمي عن قرب بهذا الموضوع من
خلال عملي لسنوات عديدة في شركات الأدوية ، بحيث عرفت كل شيء عن هذا الأمر.
شركات الأدوية تنتج مواد رخيصة جداً من مواد
كيميائية قد تكون أسعارها مقاربة للمجانية و لكنها تبيعها بأسعار غالية جداً، حيث أن
أرباحها أحيانا تتجاوز اكثر من 1000 % وهذا
حال شركات الأدوية.
فعليكم بمنتجات DXN وشكراً .